رينتنا الأبية تاريخها مشرف نهضت ورفعت راية المودة والمحبة بالوحدة الجبارة لا يقدر على قهرها أحد .

عيشي يا بلدي أنت لنا شامة ورجالك يدافعون عنك بأرواحهم وأموالهم والشريف الذي  يجلب الخير والرخاء لبلده.

بلدنا بلد الخيرات ... مصدر السعادة لكثير من الفقراء والعائلات المستورة وتسهيل المعاملات النقدية بين المواطن وصاحب المتجر.

نحن نعيش في مفاهيم مغلوطة عن متاجرنا وتجارنا  مما يساهم في ترك محلاتنا  التجارية والتهرب من الواقع لنذهب بعيدا" حتى لو كان الأمر مرهونا" بعشرات الكيلومترات بالتعب والعناء .

الحلول الجذرية لهذه الظاهرة هي ( بلدك وأموالك أمانة فحافظ عليها ) .

يتوجب علينا كمواطنين تشجيع مصالحنا التجارية  في القرية وهذا واجب إنساني وأخلاقي وإجتماعي بل واجب ديني كي نساهم في رفع  مقدراتنا الذاتية ومكافحة البطالة والفقر ورفع مستوى الدخل.

هل تعرف أخي الريناوي أن تشجيع تجارنا ومحلاتنا  التجارية سبب في الأمن والأمان والسلام بين الجميع؟

من هنا علينا أن نتكاتف ونساهم في دفع إنجاح تجارنا وزيادة المشتريات من محلاتنا  التجارية المتوفرة بالقرية دون منافس لا بالجودة ولا بالأسعار ويكفي أننا ننتمي   لبلد الخيرات شعبها كريم ومضياف يتحلى بفضائل الأخلاق .

أموالنا في بلدنا لأن خيراتها تعود علينا.

الكلمات الدلالية :