تصادف اليوم 25/2 الذكرى 26 لمجزرة المسجد الإبراهيمي في الخليل التي ارتكبها الإرهابي الصهيوني المتطرف باروخ غولدشتاين في 15 رمضان 1414الموافق 25/2/1994 أثناء صلاة الفجر.
لم تتم إدانته إسرائيليا(كالعادة) بل أكمل جيش الاحتلال المهمة قتلًا بالعشرات، وقسّموا المسجد، ليسيطر اليهود على 60% منه، مع سيطرة أمنية اسرائيلية كاملة.
لن تتغير الطبيعة الصهيونية ولن تتوقف أطماعها،
قولوا لهم لن ننسى ولن نغفر …
المسجد الإبراهيمي ملك خالص للمسلمين، والخليل مدينة فلسطينية عربية، والوجود اليهودي فيها احتلالي باطل وزائل، وهي المناسبة للتحذير من محاولة الاحتلال الإسرائيلي تكرار محاولة الوصول إلى تقسيم في المسجد الأقصى.