الاحد 27 نوفمبر 2016 15:32 م بتوقيت القدس
تدفق اللاجئون الروهينغا من ولاية راخين شمال غرب ميانمار عبر الحدود إلى بنغلاديش بعد حملات قمع تعرضوا لها من قبل السلطات.
قد لا يعلم هذا بعد، لكن أبو الهاشم قد ولد لأحد الأقليات الأكثر اضطهاداً في العالم. إنها أقلية الروهينغا المسلمة. وتواجه هذه الأقلية حملات قمع جديدة من قبل سلطات ميانمار، والقصص مرعبة بحسب موقع سي إن إن بالعربية.
وتنفي حكومة ميانمار التقارير المشيرة إلى إساءات لحقوق الإنسان، وتدعي أنها تلاحق من يقوم باعتداءات عنيفة، والذين قتلوا تسعة من حرس الحدود في التاسع من أكتوبر الماضي. ومنذ الاعتداء، قٌتل أكثر من مائة شخص واعتقل 600 آخرون.