قال مدير عام وزارة الصحة البروفيسور نحمان آش إن الواقع الوبائي الحالي يقودنا الى مناعة القطيع والتي هي عبارة عن الدمج بين التطعيم وانتقال العدوى.
وأضاف انه من الصعب منع تفشي الفيروس وعليه فان اجراءات الحجر والفحوصات اصبحت اقل نجاعة.
وأكد ان اعطاء التطعيم يبقى أفضل وسيلة لان اعراض المرض بعيدة المدى لا تزال غامضة. وفي سياق حديث اذاعي توقع البروفيسور اش ان تبلغ الموجة الحالية ذروتها في غضون اسبوعين إلى ثلاثة.